قصتنا

تأسست شركة لارا أكتيف في دبي عام 2020 وتم اختبارها بدقة من قبل لاعبة الملاكمة التايلاندية ومدربتها لارا فوزي، إلى جانب رياضيين آخرين، وتأسست على مبدأ أن الجسم هو أمانة مقدسة.

نحن نعمل على تمكين الأفراد من الوصول إلى أعلى أداء لديهم من خلال ملابسنا الرياضية مع الحفاظ على قيمهم، والجمع بسلاسة بين التواضع والوظائف والمرونة مع عقلية البطل.

الأقمشة

تتميز أقمشتنا بأنها خفيفة الوزن وقابلة للتنفس، مع تصميم مبتكر يضمن متانة فائقة وأداءً رياضيًا استثنائيًا. نحرص على دمج الاستدامة في صميم عملياتنا، من خلال استخدام مواد عالية الجودة لا تقتصر على توفير الحماية للجسم فحسب، بل تُحسّن أيضًا الكفاءة الوظيفية خلال الأنشطة الرياضية. بهذا نضمن أن كل قطعة تُسهم في دعم أدائك الرياضي مع الحفاظ على البيئة

صنع في الإمارات العربية المتحدة

صُنع في الإمارات يُجسِّد الحرفية الفائقة، الابتكار، والاستدامة. في «لارا أكتيف»، نفتخر بتبني إرث الإمارات الثقافي، حيث ندمج التصميم العصري مع الجودة لصنع ملابس رياضية تُحاكي المعايير العالمية وتميُّزًا محليًا

دعم الرياضيين

تم تصميم واختبار "لارا أكتيف" من قِبل رياضية لتلبية احتياجات الرياضيين، حيث نركز على تقديم ملابس رياضية عالية الأداء تمنحك حرية الحركة الكاملة مع الالتزام بالقيم الشخصية. تدعم تصاميمنا أسلوب الحياة النشط، وتلهم الثقة والتميز في كل مجال

الدعوة إلى الإدماج في أولمبياد باريس 2024

في ظل حظر الحجاب في أولمبياد باريس الصيفية 2024، تعاونت شركة "لارا أكتيف" التي تتخذ من دبي مقرًا لها مع "تاكتيكال" لإطلاق حملة مبتكرة بتقنية الواقع المعزز. أعادت المبادرة تصور ماريان، رمز الحرية في فرنسا، وهي ترتدي الحجاب لتسليط الضوء على حرية التعبير والتنوع الثقافي. تم الكشف عن هذا البيان الجريء في ساحة الجمهورية، للتأكيد على دعمنا للرياضيين حول العالم

المبادرات الخاصة

التأثير المجتمعي

الشراكة مع مبادرات مثل الجولة الوردية للتوعية بسرطان الثدي وتقديم المساعدات الإنسانية لغزة، مما يعزز التزامنا برد الجميل ودعم المجتمعات

التصنيع الأخلاقي

نفخر بأن منتجاتنا تُصنع في الإمارات العربية المتحدة، مما يدعم الشركات المحلية، ويعزز ممارسات العمل الأخلاقية، ويساهم في تحقيق نمو مستدام

التميز الرياضي

أول علامة تجارية للملابس الرياضية تشارك في أسبوع الموضةالمحتشمة بالرياض (2022) وأسبوع الموضة في نيويورك (2024)،مما يجمع بين الرياضة والموضة المحتشمة على المستوى العالمي